أيـــا ليـــلاً
تعـــلو ظلمتهِ فــتعانق ضــوء القمر المنـــير
لترســم للعــاشقين لوحتـــاً
تُسحر القلوب
تتراقـــص فرحــا تحت ظلهــا المشاعــر
وتبــدأ ألأحاســيس تنســجُ خيـــال الشوق
من شدتهِ كــأنهُ سِحـــابٌ مــاطـــر
يروي بهطـــولِ غيثـــــهِ القــلوب
فيــزدادُ حنينهــا للقـــاء
ويحـــلو لهــا في ذالك الوقت التـــســـامر
أيـــا ليــل
خـــــدثني
وأرح بحديثــك غربتي
هل زرت منازلهـــم
هل عانـــقت روحك أرواحهم
هـــز الشوق ياليـــل أوتــار فـــؤادي
خدثنـــي ياليــــل بعمـــق عن أخبــارهم
فغيـــابهم طـــال
والروح باتت تتــــوجع شـــوقا للقـــائهم
حـــدثني كيف لقلوبــهم أن تســلى
وتمحـــي ألأثــار ريـــاح عبيرهم أطـــل الحديث ياليــل
فأنت مؤنسي الوحيــــد
بعد غيـــابهم
خـــــدثني
وأرح بحديثــك غربتي
هل زرت منازلهـــم
هل عانـــقت روحك أرواحهم
هـــز الشوق ياليـــل أوتــار فـــؤادي
خدثنـــي ياليــــل بعمـــق عن أخبــارهم
فغيـــابهم طـــال
والروح باتت تتــــوجع شـــوقا للقـــائهم
حـــدثني كيف لقلوبــهم أن تســلى
وتمحـــي ألأثــار ريـــاح عبيرهم أطـــل الحديث ياليــل
فأنت مؤنسي الوحيــــد
بعد غيـــابهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق