بوح أشتياق
لعينيكِ كم أشتاقُ
ولقربكِ يقتُلني الحنين
سئمت بُعد المسافه
وأرهقتني أيامُ الفراق
متى اللقاء..؟
أتعبني التفكير
فصورتكِ لاتفارق خيالي
وهمساتكِ تخترق مسامعي
أينما كنت
تناديني...فأنصت لكلامها
توعدني كل يوم باللقاء
فهل من أملٍ للقاء
أم مجرد أوهام خلقها التفكير
أم حقيقةٌ ينقُصها التعبير
هل من جوابٍ ياأميرتي...؟
أم أستسلم لواقع الفكر المرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق