أشتاقُ لك
يامن أشرق نورهُ علي وأنقذني من ظلمتني
أفض علي بنورك فمعك أيقنت ان الحياة جميله
فلاتبعد لاني حينها سأشتاق لك
يامن أسمه أصبح تعويذةٌ ارددها في كل اوقاتي
فكل من يراني يتهمني بالجنون
أرجوك لاتحرمني من تعويذتك
لاني حينها سأشتاقُ لك
يامن عيوني باتت تُطالعُ نور أسمك ليلا ونهارا
حتى تركت كل شيء
وامست لاترى ألا وميضك
فأرجوك أحييها بنورك
فبدونك ستهل دموعها وتندب بعبارةٍ لايعرفها الا انت
وهي تخط بدمعها
أشتاقُ لك
مهما كتبت فلا اجد اي عبارةٍ أصف بها حالي
عند غيابك
اتعلم أني
كتبت أسمك في كل مكان
حتى أراه في اي وقت
أحاول ان اصبر عيناي لحين قدوم من جديد
لكنها ماان تراك تتركني لتقول لك
أين كنت فأنا
أشتقت لك
أين انت من كل هذا
أتشعر بي ؟
بأحساسي ؟
بعيوني التي لاتزال تحن لك حتى وان كنت موجود؟
أين انت أرجوك ؟
قل لي
هل يصلك أحساسي
هل تشعر بمعاناتي
أم أنا مجنون وهم
وكل مااكتب مجرد وهم
أرجوك ..أتوسل اليك
اما آن الاوان لكِ تبث بالروح التي تتجرع مرارة الحرمان
أنت تطمئن
أما آن ألأوان ان أعيش بربيع أخضر
بدلا من الصحراء التي أستحلت قلبي منذ سنين
يامن تقرأ حرفي
في كل يوم
ففي كل حرفٍ مني ألف عباره
وبكل عباره ألف ترجمان
فها تصلك عباراتي
أم لازالت متنكره
لاتصل بمعناها الحقيقي
لأني حينها سأودع الكلام
والجم لساني والقلم بألف لجام
واعيش صمتا لا يترجمهُ أي أنسان
لكن مع كل هذا
سأبقى
أشتاقُ لك
يامن أشرق نورهُ علي وأنقذني من ظلمتني
أفض علي بنورك فمعك أيقنت ان الحياة جميله
فلاتبعد لاني حينها سأشتاق لك
يامن أسمه أصبح تعويذةٌ ارددها في كل اوقاتي
فكل من يراني يتهمني بالجنون
أرجوك لاتحرمني من تعويذتك
لاني حينها سأشتاقُ لك
يامن عيوني باتت تُطالعُ نور أسمك ليلا ونهارا
حتى تركت كل شيء
وامست لاترى ألا وميضك
فأرجوك أحييها بنورك
فبدونك ستهل دموعها وتندب بعبارةٍ لايعرفها الا انت
وهي تخط بدمعها
أشتاقُ لك
مهما كتبت فلا اجد اي عبارةٍ أصف بها حالي
عند غيابك
اتعلم أني
كتبت أسمك في كل مكان
حتى أراه في اي وقت
أحاول ان اصبر عيناي لحين قدوم من جديد
لكنها ماان تراك تتركني لتقول لك
أين كنت فأنا
أشتقت لك
أين انت من كل هذا
أتشعر بي ؟
بأحساسي ؟
بعيوني التي لاتزال تحن لك حتى وان كنت موجود؟
أين انت أرجوك ؟
قل لي
هل يصلك أحساسي
هل تشعر بمعاناتي
أم أنا مجنون وهم
وكل مااكتب مجرد وهم
أرجوك ..أتوسل اليك
اما آن الاوان لكِ تبث بالروح التي تتجرع مرارة الحرمان
أنت تطمئن
أما آن ألأوان ان أعيش بربيع أخضر
بدلا من الصحراء التي أستحلت قلبي منذ سنين
يامن تقرأ حرفي
في كل يوم
ففي كل حرفٍ مني ألف عباره
وبكل عباره ألف ترجمان
فها تصلك عباراتي
أم لازالت متنكره
لاتصل بمعناها الحقيقي
لأني حينها سأودع الكلام
والجم لساني والقلم بألف لجام
واعيش صمتا لا يترجمهُ أي أنسان
لكن مع كل هذا
سأبقى
أشتاقُ لك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق